fbpx
العاب الاندرويدالعاب الايفون

لعبة مدينة الزومبي زيرو zero city للاندرويد والايفون

لعبة مدينة الزومبي مدينة من الصفر تبدأ بأنشاءها بعد ان ضربهم المرض وموجودة بشكل مجاني للاندرويد والايفون

بعد ما ضرب العالم كله مرض يحول الناس إلى زومبي ولم يبقى اي مكان آمن وأي شي آمن سوى ملجئ قديم, التحدي الي لازم تسوي انت تتولى القيادة بهذا الملجئ ووتبدي تسوي من الصفر, الملجئ هو آخر مكان موجود على الكرة الأرضية, انت لازم تجمع الناس الي موجودين يعني الناس الآخرين على وجه الكرة الأرضية وتدربهم وتقدوهم وتنطيهم واجبات وأكيد أكو وظيفة لكل نفر موجود بهاي اللعبة وتكبر القاعدة مالتك وتسويها حصينة ضد اي واحد.

الفايروس الي موجود بالعالم بعدة ينتشر بشكل كبير وقبل لا يفوت اوان هذا الشي لازم انت تسيطر على المكان وتمنع أي واحد يعبر من خلال هذا الجدار مالتك, ولازم دائماً انت متأهب للهجوم الي يهجموا عليك المتحولين وتسوي منظومة اسلحة قوية علمود تواجهم.

انت بيدك البشرية وانت الي تكدر تنقذهم من الانقراض, طبعاً الحلو بالموضوع انه هاي اللعبة واقعية من خلالها تكدر تجيب اطفال باللعبة وتسميهم بالاسم الي تريدة, يعني تعيش الحياة مثل ما عايشها.

ما هي مميزات لعبة الزومبي والملاجئ:

  • إدارة المبنى بشكل كلي يعني تسوي بي غرف وتسوي منيع ومحصن العمال الي يقومون بهذا الشي موجودين فقط انطيهم أمر بالبناء.
  • لازم تسوي المبنى جاهز بأي هجوم بشكل مفاجئ من قبل المتحولين.
  • كل واحد عندك من الناجين محسوب ولازم تعتني بي بأكثر ما يمكن علمود لا يقلون السكان الي عندك وبالتالي ما يبقى للبشرية وجود.
  • تسوي منظومة دفاعية كبيرة وتجهزها بالاسلحة اللازمة.
  • اللعبة متعددة اللاعبين يعني تكدر تسوي جولات حربية وية الناس الثانية الي عدهم هاي اللعبة, ولازم تفوز عليهم.
  • من الممكن انه يوجد ملاجئ اخرى لكن بالوقت الحالي في بداية اللعبة لا يوجد سوى ملجئك وعليك حمايته.
  • بالمراحل المتقدمة من هاي اللعبة ممكن تلجة ملاجئ ثانية ويصير بينها حروب لأن الجنس البشري بطبيعتة طماع للحروب والمعارك ويحب ان يكون كل شيء ملكه لا لغيره.
  • او راح تصير معارك وية الزومبي المتحولين والي ما يعرفون غير القتال والحرب والدمار.


تكدر تحمل اللعبة من سوق بلي للاندرويد او متجر ابل للايفون من الروابط التالية:

الأندرويد الأيفون
Google Play AppStore

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *